أما رسالة هذا الصباح:




أما رسالة هذا الصباح:
لو ملكت مالًا وفيييييييرًا زائدًا عن حاجتك و لو أنفقته على محتاج ما ضرك ولا نقص منك شيء ، بل أنك أسعدت ذاك المحتاج..
أكنت لِتنفق هذا المال؟

أجزم أنك ستجيب بنعم..


حسنًا..
لو علمت أن من حولك
قد يكون من أهلك..
أو أصدقائك..
أو من يحبك
محتاج
ولديك ما تعطيه دون أن يكلفك شيئًا هل ستبادر؟

أظن أنك ستبادر..

ماذا لو كان ما يحتاجه من يحبك هو:
كلمة طيبة، مساعدة، مفاجأة صغيرة بزيارة أو حتى رسالة..

ما دامت نابعة من شعور صادق..

هل ستكلفك؟ لا
هل ستسعده؟ نعم

كما أن إدخال السرور على قلب أخيك المسلم سينعكس عليك بالسعادة
والكلمة الطيبة صدقة

• كلمة أخيرة:
نحن في زمن الذي يجود فيه بالشعور الطيب، والكلام الطيب الصادق فهو الجواد الكريم

فـ كن جوادًا معطاءً...!

#بوح نجود الهويمل

لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق