شعور هذه المرة ليس كأيِّ مرة..!






شعور هذه المرة ليس كأيِّ مرة..! 
شعور هذه المرة: مضاعف، ومختلط..! 
شعور الحب والحنين لمساءات كانت تجمعنا
مساءات تكللت بالإنجاز وأتمنى من الله أن تعود 
شوقي وحبي وحنيني لـ"آل البر" يزداد
رباه: فارْوِ قلوبنا بلقاءٍ قريب

نجود الهويمل





ويمر طيفك ناظري
فيزيد شوقي والحنين

 لكنني لا بد أن أتجاهل الحزن الدفين
فالفقد طال أيا أبي ويزيد مع طول السنين 

لكن عزائي أنني أرجو إله العالمين
أن ألتقيك بجنة الـ مأوى ليرتوي الحنين

#بوح نجود بنت فهد الهويمل





وأصبحنا نرى عجبًا.......! 
أناسٌ تنظر لعائلة الشخص قبل أن تقرر أتصادقه أم تجتنبه؟! - صديقي فلان... 
وقبل إكمال الحديث يأتي السؤال: صديقك بدوي أم حضري؟! هذا كل ما يهمهم !!! 
وقد يحكم على عائلة من شخص واحد فيعمم !!!!!

عجبًا لمثل هؤلاء! ألم يسمعوا قول الحق سبحانه :
{ وجعلناكم شعوبًا وقبائل } { لتعارفوا }
{ إن أكرمكم عند الله }  { أتقاكم }

نعم سبب الاختلاف كان : التعارف ، لا التفاخر والاحتقار 
والأفضل هو الأتقى وليست العوائل والأجناس
هو المعيار والمقياس ! كما أنه [ لا فرق بين عربي ولا عجمي ولا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى ]

الإسلام أخبرنا بكل ذلك ووضع لنا معايير التفاضل واختيار الصداقات..
كفى جاهلية !

#بوح نجود الهويمل

لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق