"صبرًا أيتها النفس" هذه دنيا .. فانيه واكيد كل منا يصيبه
ابتلاء .. تعب .. مرض
موقفك من هذا
خليك بالله قوي وثق به سبحانه بأن سيجلب لك كل
خير
ولا تكن ضعيف عندما تواجهك تعب مصائب.. تفكر بالانتحار !!
او تدعوا على نفسك الموت هل أنت حقًا واثق بأن تدخل الجنة؟؟
كل إنسان يخطوا: له تعب ،مصائب
حتى النبي صلى
الله عليه وسلم مرت عليه مصائب..
فمن أنت كي تتهرب وتجزع؟؟
هل تعلم أن
الابتلاء تارة يكون
: 1/لتكفير
الخطايا، ومحو السيئات، كما في قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
"ما يصيب
المسلم من هم، ولا حزن، ولا وصب، ولا نصب، ولا أذى حتى الشوكة يشاكها
إلا كفر الله
بها من خطاياه"
رواه مسلم.
حتى الهم حتى الشوكة ؟وبه تكفر خطاينا؟ ما ارحمك
يا الله
: 2/وتارة يكون لرفع الدرجات، وزيادة الحسنات.
وكذلك أذكرك بحديث ..
عن
أم سلمة ـ رضي الله عنها ـ أنها قالت ، سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
يقول:
(( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله: إنا
لله وإنا إليه راجعون ،
اللهم أجرني في مُصيبتي وأَخلِف لي خيرًا منها ـ إلا أخلف
الله له خيرًا منها ))
[رواه مسلم: 2126]
فمن صبر على مصيبة المرض،
والفقر،، وموت الاولاد،، وغيرها من مصائب الدنيا
.. فهي تكفر السيئات وتضاعف الحسنات.
في
ختام الرساله ..
أن الصبر على مصائب والرضاء بقضاء الله طرق من
طرق الجنة
وهذا من رحمة الله تعالى بالخلق، أنه إذا ابتلاهم جعل هذا البلاء طريقا
ًلهم إلى الجنة
قال الله تعالى /
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ
وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142
اصبروا وصابروا ولكم الجنة بإذن الله
اللهم لك الحمد يا الله على كل شىء قد كتبته لنا
اصبروا وصابروا ولكم الجنة بإذن الله
اللهم لك الحمد يا الله على كل شىء قد كتبته لنا
همسات /محبة
الدعوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق