وعندما تُوُفِّي..






وعندما تُوُفِّي..
"كان رحمه الله......"
ويسردون صفاته الجميلة وربما تمنى بعضهم لو أنه لم يرحل فقط ليخبروه..!
لكن.. بعد فوات الأوان.....
ألم يكن باستطاعتهم التعبير عن حبهم وإعجابهم ببعض صفاته عندما كان على قيد الحياة؟

أفلا نغتنم فرصة وجود أحبابنا ونعبر طالما أنه بإمكاننا التعبير، طالما أن الرسالة ستصل؟
أما بعد رحيلهم فلا ينفع الندم، ولا تنفع المشاعر المكبوتة !

#بوح نجود الهويمل


لا تنسى دعمنا بلايك إن أفادك الموضوع و شكرا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق