خلفية عرضك والتوبيك وحساباتك
إماأن تكون خيرًا لك أو شراً
ولا أظن من يتقِ الله
يضع خلفية جالبة للذنوب
وإن وضعت فـعظم الله أجرك
في تحمل أوزار غيرك
من شاهدها
من حفظها
من أرسلها
فهل أنت قادرة حقًا على تحمل أوزارهم؟
إلى متى أجهزتنا ممتلئة بالذنوب الجارية؟؟
بادر قبل أن تغادر
بادر قبل أن تحاسب
ليت المرء يعلم عظمة الإله
لِيخشاهُ ويتقيه
في السر والعلانية
كفاك أيها العبد ذنوبًا
ليلاً ونهارًا تعصيه
عُد إلى ربك بجوارح قلبك وقل يا الله اغفر لنا ذنوبنا باتت تضيِّق معِيشَةحياتنا
بقلم /محبة الدعـــوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق