ي لهناء من كانت انفاس صباحها القرآن
قد ابتدأت به يومها
وكيف لاتهنئ وهو أكسجين الحياة ،وضالة الحيارى
بدون التمسك به تضيع النفوس
بين تقلبات الهوى والضلال
طوبى لمن كان القرآن أنيسها
جعلني الله واياكن منهن
بقلم طالبتنا/ فاطمة محمد
( أم يوسف)


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق